الأحد، سبتمبر 11، 2016
الاثنين، أغسطس 15، 2016
لغة الهوسا الحضارية العريقة
dansudan
لغة الهوسا الحضارية العريقة الشهيرة تعتبر من أهم اللغات الإفريقية الهامة من خلال ذالك التميز النوعي المتفرد الخاص وهي تعتبر لغة الإسلام الأولي في هذه القارة السمراء حيث نشر عبرها الدين التوحيد الحنيف والعقيدة الإسلامية السليمة في ربوع مجتمعات اثنيات متنوعة من عشائر متعددة في إفريقيا الغربية التي يعتبر الكثير منها قد تهوس وانصروا فيما بعد في بوتقة الهوسا وذالك نسبة للتأثير الدعوة والوعظ والإرشاد الإيجابي من قبل اولئك العلماء الأجلاء الدعاة الأتقياء من شعب الهوسا الحضاري التاريخي العريق - علماً بأن لغة الهوسا الحضارية التاريخية تتميز بأنها لغةً الدين والدعوة والتجارة والأقتصاد وأيضاً لغة العلوم والمعارف الكبري الهامة خاصة علم الحرف والحساب و الأعداد والطلاسم والطب والحكمة التي لها أثرها النفسي والمعنوي علي الناس والانام في المجتمع والدولة وأيضا لها ذالك نظام وتميز النوعي الهام في مجالات مختلفة للعلوم الفلك والتنجيم من خلال ذالك رصدالدقيق للحركة الكواكب والنجوم السيارة والثابتة وبالتالي استفادة من هذه العلوم الخطيرة آنذاك في مجالات التنبؤات الفلكية والجوية للمعرفة الطوالع الخاصة ب ( 999 ) الراسية و ( 777 ) الأفقية للمواليد الجدد وغيرهم وأيضا استفادةً في مجالات الأسفار بغرض التجارة وغيرها وزراعة والحصاد والصيد البر والبحر الذي له عادات وتقاليد اعراف وطقوس واحتفالات ومهرجانات الأعياد من مناسبات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والفكرية الشهيرة - هذا وتعتبر هذه اللغة الخطيرة الهامة مزيج من ثقافات العربية والإفريقية وتراثها زاخر بالآداب والابداع والفنون الشعبية والاستعراضية الرائعة المدهشة الباهرة المميزة في مجالات الفن الموسيقى الكلاسيكية والغناء والطرب مع الدراما الكوميديا والمسرح وأيضا المجالس والمنتديات وميثولوجيا المثيرة الرائعة التي بها قصص وحكايات من الأساطير الأولين لها عجائب وغرائب أموراً كثيرا وفي المجال السياسي يوجد تاريخ الطبول الذي يروي ويوثق عن أحداث القرون الماضية من ازمان الغابرة للحضارات القديمة وأيضا الأدب الملاحم القصصي والانشادي في السير المشاهير من فرسان المغاوير ( سدوكي ) ورجال الصناديد ( مزان فأما ) والابطال الأشاوس ( زاروماي اوجاروماي ) في المواقف والمغامرات وأيضا الملوك وسلاطين ( سراكاي ) والامراء( يريما المغاجي ) أي الأمير المغازي في الحروب المتعددة في المجتمع والدولة والامبراطورية التاريخية الواسعة الشاسعة مع بعض الملكات (سرونيا) والاميرات (غمبيا ) ووصيفات من فتيات الحسناوات الجميلات - الجدير بالذكر فإني حسب اهتماماتي ودراساتي في البحوث وتنقيب بغرض توثيق التراث الهوسا السودان فوجئت بوجود لتلك العلاقة التاريخية التي تربط تراث الهوسا الحضاري مع تراث النوبي والفرعوني في شمال السودان الحالي من خلال ذالك التشابه في الأسماء والألقاب وصفات والمعاني الكلمات ومفردات ومصطلحات التاريخية عتيقة بين اللغة الهوسا ولغة النوبية سيما اللهجة الدنقلاوية وغيرها وأيضا ذالك التشابه المشترك بين العديد من أسماء المدن والقرى الأثرية في شمال السودان وشمال نيجيريا المعروف قديماً باسم البلاد الهوسا - أما اللغة الهوسا علمياً تصنف هي من اللغات الافرو آسيوية وبالتالي تلتقي مع أختها اللغة العربية في ذالك انتماءاللغوي المشترك من خلال الأصول والانحدار التاريخي عبرالحقب والدهور إلي اللغات السامية من عهود وعصور ازمان الغابرة للحضارات القديمة - هذا وتتميز اللغة الهوسا من خلال ذالك المعجم اللغوي الخاص الذي يسمي ب ( عجمي ) الذي كتب ودون فيه تراثيات اللغة الهوسا من قديم الزمان الضارب في القدم التاريخ و كما قيل قبل أكثر من ألف عام من الزمان وقدكتب العلماء الهوسا المعرفين ب ( مسني الله ) عبر القرون الممالك البلاد الهوسا العديد من الكتب والمؤلفات واصدارات ونشرات في العديد من المجالات الضروب العلوم والمعارف المتنوعة من خلال جماليات الفن الرسم والخط الجميل للحرف العربي المغربي السوداني الشهير الذي يقرأ القرآن الكريم به و برواية الورش للإمام القراء ابوسعيدالشيخ عثمان بن سعيد الورشي وتفسير ( الجلالين ) للقرآن الكريم والعلوم الإسلامية والذي ينسب للإمام جلال الدين المحلي والإمام جلال الدين السيوطي - وحديثاً قام المبشرون الخبثاء وربما بتحريض من المستشرقين العملاء في عهد الاسعمار الأروبي البغيض بإعادة كتابة وتدوين للغة وتراث الهوسا الحضاري التاريخي العتيق الموروث عن السلف عبرالحقب والدهور بتلك الحروف الرومانية المأخوذة من اللاتينية القديمة وجعلها لغة رسمية للمجتمع والدولة نيجيريا بعد أن حذفوا الكثير من تلك المؤثرات العربية والإسلامية في إطار ذالك مشروع الخاص الذي يندرج تحت ذالك المسمي الخفي الخبيث المعروف باسم صراع الحضارات مع العديد من تلك شعوب الإسلامية في أفريقيا وآسيا
لغة الهوسا الحضارية العريقة الشهيرة تعتبر من أهم اللغات الإفريقية الهامة من خلال ذالك التميز النوعي المتفرد الخاص وهي تعتبر لغة الإسلام الأولي في هذه القارة السمراء حيث نشر عبرها الدين التوحيد الحنيف والعقيدة الإسلامية السليمة في ربوع مجتمعات اثنيات متنوعة من عشائر متعددة في إفريقيا الغربية التي يعتبر الكثير منها قد تهوس وانصروا فيما بعد في بوتقة الهوسا وذالك نسبة للتأثير الدعوة والوعظ والإرشاد الإيجابي من قبل اولئك العلماء الأجلاء الدعاة الأتقياء من شعب الهوسا الحضاري التاريخي العريق - علماً بأن لغة الهوسا الحضارية التاريخية تتميز بأنها لغةً الدين والدعوة والتجارة والأقتصاد وأيضاً لغة العلوم والمعارف الكبري الهامة خاصة علم الحرف والحساب و الأعداد والطلاسم والطب والحكمة التي لها أثرها النفسي والمعنوي علي الناس والانام في المجتمع والدولة وأيضا لها ذالك نظام وتميز النوعي الهام في مجالات مختلفة للعلوم الفلك والتنجيم من خلال ذالك رصدالدقيق للحركة الكواكب والنجوم السيارة والثابتة وبالتالي استفادة من هذه العلوم الخطيرة آنذاك في مجالات التنبؤات الفلكية والجوية للمعرفة الطوالع الخاصة ب ( 999 ) الراسية و ( 777 ) الأفقية للمواليد الجدد وغيرهم وأيضا استفادةً في مجالات الأسفار بغرض التجارة وغيرها وزراعة والحصاد والصيد البر والبحر الذي له عادات وتقاليد اعراف وطقوس واحتفالات ومهرجانات الأعياد من مناسبات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والفكرية الشهيرة - هذا وتعتبر هذه اللغة الخطيرة الهامة مزيج من ثقافات العربية والإفريقية وتراثها زاخر بالآداب والابداع والفنون الشعبية والاستعراضية الرائعة المدهشة الباهرة المميزة في مجالات الفن الموسيقى الكلاسيكية والغناء والطرب مع الدراما الكوميديا والمسرح وأيضا المجالس والمنتديات وميثولوجيا المثيرة الرائعة التي بها قصص وحكايات من الأساطير الأولين لها عجائب وغرائب أموراً كثيرا وفي المجال السياسي يوجد تاريخ الطبول الذي يروي ويوثق عن أحداث القرون الماضية من ازمان الغابرة للحضارات القديمة وأيضا الأدب الملاحم القصصي والانشادي في السير المشاهير من فرسان المغاوير ( سدوكي ) ورجال الصناديد ( مزان فأما ) والابطال الأشاوس ( زاروماي اوجاروماي ) في المواقف والمغامرات وأيضا الملوك وسلاطين ( سراكاي ) والامراء( يريما المغاجي ) أي الأمير المغازي في الحروب المتعددة في المجتمع والدولة والامبراطورية التاريخية الواسعة الشاسعة مع بعض الملكات (سرونيا) والاميرات (غمبيا ) ووصيفات من فتيات الحسناوات الجميلات - الجدير بالذكر فإني حسب اهتماماتي ودراساتي في البحوث وتنقيب بغرض توثيق التراث الهوسا السودان فوجئت بوجود لتلك العلاقة التاريخية التي تربط تراث الهوسا الحضاري مع تراث النوبي والفرعوني في شمال السودان الحالي من خلال ذالك التشابه في الأسماء والألقاب وصفات والمعاني الكلمات ومفردات ومصطلحات التاريخية عتيقة بين اللغة الهوسا ولغة النوبية سيما اللهجة الدنقلاوية وغيرها وأيضا ذالك التشابه المشترك بين العديد من أسماء المدن والقرى الأثرية في شمال السودان وشمال نيجيريا المعروف قديماً باسم البلاد الهوسا - أما اللغة الهوسا علمياً تصنف هي من اللغات الافرو آسيوية وبالتالي تلتقي مع أختها اللغة العربية في ذالك انتماءاللغوي المشترك من خلال الأصول والانحدار التاريخي عبرالحقب والدهور إلي اللغات السامية من عهود وعصور ازمان الغابرة للحضارات القديمة - هذا وتتميز اللغة الهوسا من خلال ذالك المعجم اللغوي الخاص الذي يسمي ب ( عجمي ) الذي كتب ودون فيه تراثيات اللغة الهوسا من قديم الزمان الضارب في القدم التاريخ و كما قيل قبل أكثر من ألف عام من الزمان وقدكتب العلماء الهوسا المعرفين ب ( مسني الله ) عبر القرون الممالك البلاد الهوسا العديد من الكتب والمؤلفات واصدارات ونشرات في العديد من المجالات الضروب العلوم والمعارف المتنوعة من خلال جماليات الفن الرسم والخط الجميل للحرف العربي المغربي السوداني الشهير الذي يقرأ القرآن الكريم به و برواية الورش للإمام القراء ابوسعيدالشيخ عثمان بن سعيد الورشي وتفسير ( الجلالين ) للقرآن الكريم والعلوم الإسلامية والذي ينسب للإمام جلال الدين المحلي والإمام جلال الدين السيوطي - وحديثاً قام المبشرون الخبثاء وربما بتحريض من المستشرقين العملاء في عهد الاسعمار الأروبي البغيض بإعادة كتابة وتدوين للغة وتراث الهوسا الحضاري التاريخي العتيق الموروث عن السلف عبرالحقب والدهور بتلك الحروف الرومانية المأخوذة من اللاتينية القديمة وجعلها لغة رسمية للمجتمع والدولة نيجيريا بعد أن حذفوا الكثير من تلك المؤثرات العربية والإسلامية في إطار ذالك مشروع الخاص الذي يندرج تحت ذالك المسمي الخفي الخبيث المعروف باسم صراع الحضارات مع العديد من تلك شعوب الإسلامية في أفريقيا وآسيا
الأربعاء، فبراير 03، 2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)